من طرف ZAGA10 الثلاثاء نوفمبر 25, 2008 5:09 pmبالفعل ...........كانت تحبه!!
آمائت برأسها ..............أن أجب!!!!
فأجاب باستهتار: علاما..........
قالت: علاما..!!!!!!
ثم ساد الصمت دقائق................
فقام واقفا ينوي الرحيل....فصرخت أن إنتظر.......!!
فقال: ماذا تريدين؟؟؟؟؟؟؟؟
فانهارت من البكاء وسقطت على قدميه تبكي وتقول:
أُريدك معي...أُريد حبي ...
أُريد سنيني وعشقي ...أريد حق قلبي وحقي ...أُريد نبض روحي وصمتي...
أُريد دموعي التي إنهارت أمام عينيك فلم تبالي...
أُريد أشواقي التي حُرقت كأعواد الخشب البالي...
أُريد سهر ليالٍ كانت فيها عيوني تواسي قلبك الخالي...
أُريد قلباً شاب بين يديك ورخص في نظره العمر الغالي...
أُريد نفسي التي تقطعت بين راحتيك من اليمين إلى الشمالِ...
أُريد منك أن تعيدني إلى واقعي لأنك ملكته بعدما سكنت خيالي...
أُريدك أنت ..!! لأنك لم تعد فردا فلقد إنصهرت فيك كل آمالي...
فمد يده يمسح دموعها...ولامس وجنتيها...فقبلت يده بحنان
فسحبهما بغضب وقال بلهجة متذمر:
أرجوك لاتبكي ولاتنتظري مني الحنان...
فحبك هذا ضلالات كزوبعة في فنجان...
فكل ماتريدين ليس عندي فلقد تاه بين طيات الزمان...
فابحثي عن حبك هنا..أوهنا..أوهناك أو في أي مكان...
تريثي عزيزتي وتذكري لست أنا بالخائن أو الجبان...
لستُ شئً تملُكينه وتصنفيه مع غالي الأثمان...
أنا حراً ...خُلقت عبداً لربٍ واحد ليس لأحدٍ من بني الأنسان...
نعم أحبببتك..........حتى أدمنت هواكي وماحيلتي في الأدمان...
كنت كلما سمعت صوت طير مغردٍ ذكرتك فانتفض الجنان...
كلما إستنشقت عبير زهرٍ معطرٍذكرتُ نسيمك إذا عصف بالوجدان....
كلما خفت من قسوة الحياة ومرها ذكرتُ أحضانك فيغشيني الأمان...
كنتي حبيبتي.................وليس الحاضر هو ما كان!!!!!!!
قيدتني هذه الأحاسيس...وقُلبت الأحلام بكوابيس...
أصبحتي تعاملينني كمتعلق..أو إكسسوار..أوحتى قميص...
ظننتي أن حبكِ قاتلي وثمني رخيص...دمرتني بلادة تصرف منك حقير خسيس...
تتباهين بي إذا مضيت..وإن قفلت عائدة يصفق الجميع على أغلى تحفة أحضرتيها من باريس...!!!!!
قد تكوني أحببتني ولكنه سجن بكل المقايييس...
فمن الظلم أن أُعيرك قلبي وتأن تعيريني مظهر زائف على التفاهة جد حريص....
سليم ضميري وبريء قلبي وإسألي في قصتي شيخ الأزهر أو القسيس............!!!!!!!!
وتبسم ضاحكاً..... ثم قال:
وداعاً ياملكتي الصغيره وهذه مفاتيح قصرك..وقد حللت قيود سجنك..وسأطير محلقا مغادراً قفصك..
فلا تبكي ولاتحزني وأكملي على نغمتك المفضله رقصك..حتى ينتهي عصرك ..
فتتفقدي المكان ببصرك ..فتعلني عن إنتهاء إحدى قصصك..!!!!
ثم تبكي كالصغار......إلى أن تلهي من جديد دون عناء...أو إحساس بخداع أو رياء...
لأنك منذ خلقت لا تعرفين معنى حب.. أو شوق.. أو وفاء..........
وقبل رأسها في وسط الجبين ..ثم تركها فعلى صوتها بالبكاء والأنين..
وأخذت تجهش بصوت حزين.............أحبك فبقى معي...
ثم قامت تضحك وتمزح..وكأنها على خيط تمشي وتتأرجح..
ثم أخذ صوتها يعلو أُحبك..لا ..لا أُحبك
عود..لا ..لاتعود
وأمسكت بعلبة الثقاب وأخرجت منها عود...ثم أخذت تسكب في أنحاء الغرفة الوقود...
وهي ترى أنها فقدت بذهابه كل الوجود...
فقررت أن ترحل هي الأخرى بعدما قتلها العشق وهل لعواقب العشق حدود..................
آمائت برأسها ..............أن أجب!!!!
فأجاب باستهتار: علاما..........
قالت: علاما..!!!!!!
ثم ساد الصمت دقائق................
فقام واقفا ينوي الرحيل....فصرخت أن إنتظر.......!!
فقال: ماذا تريدين؟؟؟؟؟؟؟؟
فانهارت من البكاء وسقطت على قدميه تبكي وتقول:
أُريدك معي...أُريد حبي ...
أُريد سنيني وعشقي ...أريد حق قلبي وحقي ...أُريد نبض روحي وصمتي...
أُريد دموعي التي إنهارت أمام عينيك فلم تبالي...
أُريد أشواقي التي حُرقت كأعواد الخشب البالي...
أُريد سهر ليالٍ كانت فيها عيوني تواسي قلبك الخالي...
أُريد قلباً شاب بين يديك ورخص في نظره العمر الغالي...
أُريد نفسي التي تقطعت بين راحتيك من اليمين إلى الشمالِ...
أُريد منك أن تعيدني إلى واقعي لأنك ملكته بعدما سكنت خيالي...
أُريدك أنت ..!! لأنك لم تعد فردا فلقد إنصهرت فيك كل آمالي...
فمد يده يمسح دموعها...ولامس وجنتيها...فقبلت يده بحنان
فسحبهما بغضب وقال بلهجة متذمر:
أرجوك لاتبكي ولاتنتظري مني الحنان...
فحبك هذا ضلالات كزوبعة في فنجان...
فكل ماتريدين ليس عندي فلقد تاه بين طيات الزمان...
فابحثي عن حبك هنا..أوهنا..أوهناك أو في أي مكان...
تريثي عزيزتي وتذكري لست أنا بالخائن أو الجبان...
لستُ شئً تملُكينه وتصنفيه مع غالي الأثمان...
أنا حراً ...خُلقت عبداً لربٍ واحد ليس لأحدٍ من بني الأنسان...
نعم أحبببتك..........حتى أدمنت هواكي وماحيلتي في الأدمان...
كنت كلما سمعت صوت طير مغردٍ ذكرتك فانتفض الجنان...
كلما إستنشقت عبير زهرٍ معطرٍذكرتُ نسيمك إذا عصف بالوجدان....
كلما خفت من قسوة الحياة ومرها ذكرتُ أحضانك فيغشيني الأمان...
كنتي حبيبتي.................وليس الحاضر هو ما كان!!!!!!!
قيدتني هذه الأحاسيس...وقُلبت الأحلام بكوابيس...
أصبحتي تعاملينني كمتعلق..أو إكسسوار..أوحتى قميص...
ظننتي أن حبكِ قاتلي وثمني رخيص...دمرتني بلادة تصرف منك حقير خسيس...
تتباهين بي إذا مضيت..وإن قفلت عائدة يصفق الجميع على أغلى تحفة أحضرتيها من باريس...!!!!!
قد تكوني أحببتني ولكنه سجن بكل المقايييس...
فمن الظلم أن أُعيرك قلبي وتأن تعيريني مظهر زائف على التفاهة جد حريص....
سليم ضميري وبريء قلبي وإسألي في قصتي شيخ الأزهر أو القسيس............!!!!!!!!
وتبسم ضاحكاً..... ثم قال:
وداعاً ياملكتي الصغيره وهذه مفاتيح قصرك..وقد حللت قيود سجنك..وسأطير محلقا مغادراً قفصك..
فلا تبكي ولاتحزني وأكملي على نغمتك المفضله رقصك..حتى ينتهي عصرك ..
فتتفقدي المكان ببصرك ..فتعلني عن إنتهاء إحدى قصصك..!!!!
ثم تبكي كالصغار......إلى أن تلهي من جديد دون عناء...أو إحساس بخداع أو رياء...
لأنك منذ خلقت لا تعرفين معنى حب.. أو شوق.. أو وفاء..........
وقبل رأسها في وسط الجبين ..ثم تركها فعلى صوتها بالبكاء والأنين..
وأخذت تجهش بصوت حزين.............أحبك فبقى معي...
ثم قامت تضحك وتمزح..وكأنها على خيط تمشي وتتأرجح..
ثم أخذ صوتها يعلو أُحبك..لا ..لا أُحبك
عود..لا ..لاتعود
وأمسكت بعلبة الثقاب وأخرجت منها عود...ثم أخذت تسكب في أنحاء الغرفة الوقود...
وهي ترى أنها فقدت بذهابه كل الوجود...
فقررت أن ترحل هي الأخرى بعدما قتلها العشق وهل لعواقب العشق حدود..................
» الرجل والمرأة في الحب
» سخافات معاكسة الشباب للبنات
» عاجل سقوط المسجد الأقصى قبل قليل
» رئيس جامعة عين شمس يقود مظاهرة رسمية دفاعًا عن الأقصى
» إلا الأقصى
» كيفيت الاستفاده من علب الكبريت
» اصنع دفترك بنفسك
» لسه برضه مضايق........طب ادخل وحتبقى تماااام